إن دعم البالغين وتوجيههم يلعب دورًا محوريًا في تحقيق هذا التطور، مما يساهم في إعداد الأطفال لمواجهة تحديات الحياة الاجتماعية بثقة وفعالية. من المهم أن ندرك أن النمو الحركي واللغوي لا يحدثان بمعزل عن بعضهما البعض، بل يتفاعلان بشكل متكامل لدعم تطور الطفل الشامل. على سبيل المثال، عندما يبدأ https://jeffc210pfv8.bloginder.com/profile